2020-01-01سنة
المشروع
مدّ يد العون عند وقوع الكوارث

تعاونت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مع منظمة الصحة العالمية لتأمين الضرورات الطبية لمكافحة فيروس كورونا

مصر
أوكرانيا
جنوب إفريقيا
المدة الزمنية

2020-2021

المستفيدون

ملايين الناس

نطاق الاستهداف

مصر، جنوب أفريقيا، أوكرانيا، المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أفريقيا، أنشطة التأهب التابعة لمنظمة الصحة العالمية.

بالشراكة مع

توحيد الجهود من أجل الصحة العالمية

لمواجهة التحديات غير المسبوقة التي فرضتها جائحة كورونا، شرعت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية بتوفير الإمدادات الطبية الحيوية والدعم للبلدان المحتاجة. بالتركيز على مصر وأوكرانيا وجنوب أفريقيا ومكتب منظمة الصحة العالمية في إفريقيا، أثرت هذه الشراكة بشكل كبير على الجهود العالمية في مكافحة الفيروس.

استمرت هذه الجهود المشتركة من عام 2020 إلى عام 2021، حيث استفاد ملايين الأشخاص من المساهمات التي قدمتها مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية". شملت مجموعة المساعدة المستهدفة المناطق الحرجة وأنشطة منظمة الصحة العالمية المخصصة للتأهب لجائحة كورونا.

تعزيز الاستجابة الطارئة والنظم الصحية

من خلال تنشيط آليات التنسيق المتعددة، كان الهدف تعزيز الاستعداد والاستجابة الطارئة على جميع المستويات في مواجهة كورونا. تشمل المجالات الرئيسية تعزيز القدرة على المراقبة، وتعزيز قدرات الاختبار وخدمات المختبرات، وتنفيذ تدابير فعالة للوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان إدارة الحالات بفعالية، وتعزيز الدعم العملي واللوجستي لشراء وتوزيع الإمدادات الأساسية.

بالإضافة إلى ذلك، تهدف هذه الشراكة إلى الحفاظ على الخدمات والنظم الصحية الأساسية، مع التركيز على حماية والوصول إلى الخدمات الصحية للفئات الضعيفة مثل اللاجئين والمهاجرين والنازحين الداخليين والفئات الأخرى المهمشة.

جهود جماعية تحقق إنجازات ملحوظة

خلال عام 2021، تم تحقيق إنجازات ملحوظة تتماشى مع هذه الأهداف. واعترفًا بالنقص الحاد في الإمدادات الأساسية، تم إنشاء نظام سلسلة التوريد (CSCS) في عام 2020، نجحت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها في CSCS في شراء وتوزيع أكثر من 58,000 مركز تركيز الأوكسجين إلى 127 بلدًا، بالإضافة إلى أكثر من 3,400 جهاز تنفس اصطناعي إلى 84 بلدًا.

كانت الجهود المشتركة لمؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" ومنظمة الصحة العالمية، في الاستجابة لفيروس كورونا، حاسمة في تقديم الدعم الحيوي للنظم الصحية في جميع أنحاء العالم. من خلال التزامهما المشترك وشراء أكثر من 1.3 مليار دولار أمريكي من الإمدادات الأساسية، لعبت هذه الشراكة دورًا حاسمًا في تمكين البلدان من مكافحة الجائحة بفعالية.

مع استمرار النضال ضد فيروس كورونا، تعد هذه الشراكة دليلاً على قوة التعاون العالمي والمسؤولية المشتركة لحماية ودعم بعضنا البعض في أوقات الأزمات. نتيجة هذا التعاون، تحقق تأثيرًا كبيرًا في المعركة ضد الفيروس، وإنقاذ الأرواح وضمان وصول الخدمات الصحية للذين يحتاجون إليها.

الشراكة الجديدة مع اليونسكو ستعزز الجهود الهادفة إلى الاستثمار في تعليم وتدريب الشباب وتحقيق الاستدامة والسلام
خبر

مؤسسة الوليد للإنسانية العالمية تتعاون مع "اليونسكو" لدعم تمكين الشباب والتنمية المستدامة...

تمكين المرأة والشباب
خبر

صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود تُلقي الضوء على...

تنمية المجتمعات
خبر

توقيع مذكرة تفاهم بين مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" والإيسيسكو لمساعدة 10 دول...

تنمية المجتمعات
خبر

مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" تشارك منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة لإطلاق...

تنمية المجتمعات
خبر

مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" (العالمية) تنضم للجهود العالمية لمحاربة فيروس كورونا بــ...

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث
تعزيزا للرعاية الصحية الشاملة تدعم الوليد للإنسانية مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها
المشروع

مكافحة كوفيد 19 بالشراكة مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث
الوليد للإنسانية لتوفير المستلزمات الطبية ومنتجات النظافة للوقاية من كورونا.
المشروع

الإيسيسكو

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث
الوليد للإنسانية تدعم المناطق الحضرية بالمنطقة العربية للحدّ من مخاطر الإصابة بكورونا وتسهيل عودة اللاجئين
المشروع

دعم الاستجابة لكوفيد-19 في المناطق الحضرية بالمنطقة العربية

مدّ يد العون عند وقوع الكوارث