تدعم مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مؤسسة الكشافة العالمية لتعزيز المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة

إنجازات المشروع
المدة الزمنية
2015-2028
المستفيدون
1,824,488 كشافا
رغبةً منّا في التعاون البنَّاء مع الجهود العالمية لتمكين المرأة والشباب من القيام بدور فعَّال في مجتمعاتهم ساهمت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بدعم صندوق المشاريع العالمية لدعم مشاريع الكشافة العالمية ذات الأولوية، وذلك بهدف إلهام الشباب والشابات في جميع أنحاء العالم للعمل على تحسين مجتمعاتهم وخلق عالم أفضل.
الأهداف
- دعم الكشافة في عملها مع المجتمعات المهمشة، وتوفير التدريب القيادي والثقافي والتوعية لدعم الشباب كرواد أعمال اجتماعيين ومواطنين فاعلين ومؤثرين.
- دعم الكشافة العالمية لتقديم الدعم للمنظمات الكشفية الوطنية الأعضاء في جميع أنحاء العالم في مجال أساليب التعليم وعلى وجه التحديد: إدارة الكوارث، وحماية الطفل والمساواة بين الجنسين، إضافة إلى العمل البيئي والحوار بين الأديان والثقافات.
بالشراكة مع
الإنجازات حتى عام 2021م
1- تعزيز التواصل مع الكشافة في الدول التالية:
الهند
- تدريب (100) من القادة الجدد في دورات "تدريب المبتدئين" في 12 ولاية.
- وضع وتطوير مواد الموارد التعليمية من أجل تنفيذ "حملات النمو" واستعراض سياسة "برنامج الشباب والكبار" للكشافة.
- تم تدريب (12) منظماً لحملات النمو، وتم تعيينهم لتنسيق الأنشطة في (12) دولة.
- تم تنظيم (4) جلسات استعراضية إقليمية لبرنامج التدريب الحالي الذي شارك فيه (3500) من قادة الكشافة.
- تم عقد (6) حلقات دراسية على الإنترنت للشباب حول "تنمية المهارات".
2- إعادة تنشيط الكشافة بعد جائحة كوفيد-19:
ألبانيا
- تم إطلاق حملة للترويج للكشافة وبناء روابط مع الشركاء المحليين وقادة المجتمع، وقد نتج عنها تحديد شركاء جدد، على سبيل المثال" ماراثون تيرانا".
- عقد دورتين تدريبيتين لعدد (60) من الكشافة الجدد بشأن المواضيع التالية: أ- مقدمة في أساسيات الكشافة. ب- كيفية تقديم الكشافة والعمل الكشفي لأصحاب المصلحة.
- إنشاء (6) مجموعات كشفية جديدة: 40 من القادة البالغين، و60 من الشباب (مجموعة محلية واحدة تشمل لاجئين أفغان).
- تم تحديد (10) مدن وقرى لتكون موقعًا ممكنا لمجموعات كشفية جديدة.
- شارك في الأكاديمية الكشفية: فعالية كشفية أوروبية تركز على تنمية القدرات والاتصالات والبرنامج في منظمة كشفية.
كرواتيا
- تم تنظيم أنشطة لـ (500) كشاف من المجموعات المحلية المتضررة من جائحة كوفيد-19 وكذلك من الزلزال، مثل: المخيمات الصيفية، وأنشطة الشتاء والربيع الداخلية والخارجية، والرحلات الميدانية. بالإضافة إلى أنشطة إعادة التشجير التي شملت (1000) شاب من 10 مدارس و10 رياض أطفال في المنطقة.
- تم الترتيب لدورة تدريبية لـ (20) من قادة الكشافة من المناطق المتضررة من جائحة كوفيد-19 والزلزال. كما تم تنفيذ النشاط على مدار (10) أيام وشارك فيه (170) كشافًا (أطفال وشباب وقادة كشافة)، وقدموا أكثر من (2500) ساعة تطوعية.
- تم إطلاق حملة للأطفال من المناطق المتضررة من جائحة كوفيد-19 والزلزال شملت أكثر من 30 مجموعة محلية و5000 مواطن وأكثر من 5000 لعبة جديدة تم توفيرها و6000 ساعة عمل تم تقديمها. وقد استفاد 2000 طفل من هذا النشاط.
ماليزيا
- تم إنشاء لجنة تطوير للإشراف على إدارة العضوية.
- تم تقديم (7) دورات تدريبية لقادة الكشافة (2000 من القادة الجدد و3000 من القادة النشطين) لتطوير مهاراتهم وقدرتهم على العمل مع الشباب. مقدونيا الشمالية.
- تم تنظيم (5) ورش عمل إقليمية حول موضوع "التعريف بأسس العمل الكشفي".
- تنظيم دورات تدريبية لـ (50) من قادة الكشافة الجدد، من أجل إعدادهم لإنشاء مجموعات كشفية جديدة في مدارسهم.
الفلبين
- تدريب وتعيين (24) قائدا كموظفين للمشاريع وموظفين مساعدين للإشراف على (124) مجلسًا محليًا وتأمينها. يحتوي كل مجلس محلي على 15000-135000 من الكشافة.
- تم تعيين (70) مجلسًا محليًا لإجراء تدريبات لقادة الكشافة.
قصة نجاح
قصة نجاح في مستوطنة كاتويتوي
إن ثماني عشرة امرأة من كاتويتوي، وهي مستوطنة تقع على طول الحدود بين ناميبيا وأنغولا، تم تدريبهنّ ضمن برنامج الغذاء من أجل الحياة من قِبل منسقة مشروع الكشافة في ناميبيا السيدة إستر هيلوندوا، وقد بدأ الناس بالفعل في رؤية الفوائد: "بدأنا في التجمُّع كنساء قرويات في مستوطنة كاتويتوي بهدف مشاركة الأفكار مع الآخرين، ولم يكن بمقدورنا فعل الكثير - ولمدة طويلة- لأنَّ الحكومة لم تستطع مساعدتنا بأيّ شيء؛ لأن البطالة كانت نتائجها السلبية مدمرة للغاية في بلدنا.
تعرَّفنا على برنامج الغذاء من أجل الحياة على يد أصدقاء لنا كانوا يعملون في برنامج الملاريا في منطقتنا، وتلقَّينا التدريب مع السيدة إستر، وحصلنا على قطعة أرض من سلطتنا المحلية ومن هناك بدأنا العمل على هذه الفكرة.
كان الأمر صعبًا في البداية، لكننا كفريق تمكنا من العمل، حيث ساعدتنا السيدة إستر في انطلاق المشروع وساعدتنا حقًا في دعم مصدر رزقنا.
كان لدينا فترات صعود وهبوط، لكن من الواجب أن نتابع الأمر، إننا نواجه الكثير من التحديات، وسنستمر في ذلك لأننا بحاجة إلى تحسين نمط حياتنا لمصلحة أطفالنا.
تمكنا من زراعة الطماطم في هذا الموسم، والذي يمكن وصفه بأنه كان جيدا جدًا لنا، كانت الحديقة مملوءة بالطماطم المعدة للبيع ولاستعمالنا المنزلي.
لقد تمكنا من دفع الرسوم المدرسية لأطفالنا، وكذلك تمكنا من تحقيق ربح قدره ٢٥٠٠ دولار ناميبي (ما يعادل ١٥٠ دولارًا أمريكيًا)، وهذا المبلغ تم استخدامه في تحسين الحديقة.
بعد قطاف الطماطم، اكتشفنا وجود طفيلي أثَّر بشكل سلبي في التربة، ومع ذلك، تمكنّا من حلّ مشكلة ذلك الطفيلي، لقد استخدمنا بعض أساليب التحكم التي تعلَّمناها في أيام التدريب".