فقدت السيدة أم علي زوجها واضطرت للعيش في المخيمات بسبب الأضرار التي لحقت بمنزلها. ولم تستطع إصلاح المنزل بسبب دخلها الضعيف. ومن خلال هذه المبادرة، تغيّرت حياتها وشعرت بالسعادة والاستقرار عندما علمت بأن منزلها مدرج ضمن برنامج الإعمار والتأهيل.