تُطلق الوليد للإنسانية حملة "بطل جنب بطلة" لتعبر عن تكاتف الرجل والمرأة في المجتمع السعودي
مشاهدة للفيديو
+14 مليون
انطباع
82 مليون
متفاعل
+93 ألف
المشكلة
حتى بعد عقود من التقدم في مجال تمكين المرأة، لم تتغلب المملكة بشكل كامل على الصور النمطية السلبية المرتبطة بها مثل اضطهاد المرأة وتهميشها.
رؤيتنا
بينما كان وضعنا الراهن يتغير، ظل البعض ينظر إلى الجنس الآخر بعدائية، وغالباً ما كان يتم تصوير الرجل على أنه الظالم والعدو، ولمعالجة هذه المشكلة، وضعنا استراتيجية لتصوير مجتمعنا السعودي بشكله الحديث المتوازن والمتساوي.
الرسالة
أطلقنا حملة "بطل جنب بطلة"، لنتحدى الفكرة النمطية ونصور واقع المجتمع السعودي الذي يخفى عن بعض الفئات، وخاصة في الخارج، حيث أظهرنا المرأة والرجل جنبًا إلى جنب في مسيرة تمكين المرأة.
في البداية، استخدمنا الثوب والعباءة – اللبس السعودي التقليدي – بطريقة إبداعية بالتعاون طالبات أزياء سعوديات في أكاديمية رافل لتحويلها إلى بدلة طيران هوائي.
ثم عملنا على فيلم يصور مسيرة ابنة وأب سعوديين، يداً بيد، بالتعاون مع المخرج ماكسيميلن نيمان الحائز على جائزة كان لايون والمصور السنيمائي المرموق جلال الدين ترومان.
أصدرنا في بداية الحملة فيلماً تشويقياً لنفتح حواراً حول موضوع تمكين المرأة في المملكة على مواقع التواصل اجتماعية. بعد ذلك، أطلقنا الفيلم الذي عرض القصة كاملة، وانتهى بلقطة ملهمة للابنة والأب وهم يحلقان في الجو بالبدلات الهوائية المستوحاة من الملابس السعودية التقليدية.
التأثير
عملنا سوياً على نشر موقع مصغر عبر الإنترنت للتفاعل مع جمهورنا لكسب الدعم، حيث شارك الجمهور في الحملة من خلال تبادل خبراتهم ومناقشة الموضوع.