تطلق مؤسسة الوليد للإنسانية أول مركز لها في عالم الميتافيرس للاحتفال بيوم التسامح العالمي
قامت مؤسسة الوليد للإنسانية بخطوة مبتكرة بإطلاق أول مركز لها على منصة الميتافيرس للاحتفال بيوم التسامح العالمي. بالتعاون مع مؤسسات مرموقة مثل جامعة أكسفورد ومتحف الفن الإسلامي في برلين "بيرغامون" وجامعة إدنبرة، ومزودة، ومؤسسة جبل الفيروز، ودرزة، تهدف هذه المبادرة إلى تعزيز ودعم عالم أكثر تسامحًا.
قوة الميتافيرس للوحدة العالمية
في عصر التطور التكنولوجي السريع الذي نعيش فيه، أدركت مؤسسة الوليد للإنسانية قوة الميتافيرس، تهدف المؤسسة إلى تجاوز الحواجز وتعزيز التواصل والتلاقي بين الأفراد، ما يؤدي إلى خلق عالم منفتح بدون قيود. ويأتي ذلك في وقت مناسب مع يوم التسامح الذي يشجع على التضامن العالمي وقبول الحضارات المختلفة.
تجارب تفاعلية ونقاشات افتراضية
من خلال مركز الميتافيرس التابع لمؤسسة الوليد للإنسانية، يمكن للزوار أن يشرعوا في رحلة مذهلة عبر حضارات متعددة وتجارب ثقافية. تمثل كل غرفة داخل هذا العالم الافتراضي تراثًا ثقافيًا مختلفًا، ما يوفر تجربة فريدة ومثرية. يدعى المشاركون للاستمتاع بالمعروضات التفاعلية والمشاركة في النقاشات الافتراضية والأنشطة المشتركة، وذلك بهدف تعزيز التسامح والتفاهم.
رحلة استكشاف ثقافية لا تضاهى على منصة الميتافيرس
تُعتبر الاحتفالية الأولى ليوم التسامح على منصة الميتافيرس تجربة لا تُنسى. يقوم المشاركون في هذا العالم الافتراضي المليء بالمغامرات باستكشاف ثقافات متنوعة وتعزيز العاطفة، مساهمين في خلق عالم أكثر تسامحًا. تدعو هذه الفعالية الاستثنائية أفرادًا من جميع أنحاء العالم للانضمام إلى رحلة لا حدود لها نحو الوئام العالمي وقبول الآخر.
من خلال الاستفادة من قوة العالم الافتراضي، تقوم مؤسسة الوليد للإنسانية بكسر الحواجز وتشجيع الأفراد على المشاركة الفعالة في خلق عالم أكثر شمولًا وقبولًا وتواصلًا.