مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" و"غافي" يتعاونان لتوفير اللقاحات للأطفال في أكثر دول العالم فقراً
إنجازات المشروع
المدة الزمنية
المدة الزمنية
المستفيدون
114,052 طفل
نطاق الاستهداف
تيمور الشرقية، كيريباتي، أرمينيا، أذربيجان، مولدوفا، غويانا
بالشراكة مع
استدامة صحية، وضمان ظروف معيشية أفضل
لمواجهة التحديات الصعبة التي تواجه الأطفال في أفقر دول العالم من حيث المعيشة والصحة، تعاونت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" مع "غافي" لتوفير اللقاحات الأساسية. يهدف هذا التعاون إلى تعزيز الاستدامة الصحية وتحسين الرفاهية العامة للأطفال، مما يضمن مستقبلاً أكثر إشراقًا للأجيال القادمة.
تعزيز الوصول المتساوي للقاحات للجميع
يسعى المشروع المشترك إلى سد الفجوة بين القطاعين الخاص والعام، حيث يعملان معًا على ضمان الوصول المتساوي للقاحات تنقذ الحياة للأطفال في أفقر الدول. كعضو في تحالف يضم منظمات مشهورة مثل مؤسسة بيل وميليندا غيتس واليونيسف ومنظمة الصحة العالمية والبنك الدولي، تم تحقيق تقدم كبير في التحصين الصحي العالمي. تم تحقيق هذا التقدم من خلال حلول مبتكرة وآليات إبداعية مصممة لمعالجة التحديات في توزيع اللقاحات.
أهداف الشراكة
تركز الشراكة بين مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" و"غافي" على تحقيق الأهداف الرئيسية التالية:
زيادة التغطية والعدالة في التحصين: من خلال توسيع نطاق برامج التحصين، تهدف الشراكة إلى ضمان تلقي عدد أكبر من الأطفال في المجتمعات الضعيفة الحماية اللازمة من اللقاحات، مما يقلل من خطر الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
دعم تقديم وتوسيع استخدام اللقاحات الجديدة: تهدف التعاونية إلى مساعدة البلدان في تقديم وتوسيع استخدام اللقاحات الجديدة، مما يوسع الحماية المقدمة للأطفال ويعزز جهازهم المناعي.
التعامل مع احتياجات الأطفال في البلدان الهشة: تواجه الشراكة تحديات فريدة في التعامل مع أوضاع الأطفال في البلدان الهشة، وتعمل بجد للتكيف مع احتياجاتهم الخاصة وضمان توفر اللقاحات الضرورية لصحتهم ورفاهيتهم.
إنجازات حتى عام 2020
تشمل إنجازات المشروع توفير التحصين لعدد هائل يبلغ 114,052 طفلاً في البلدان المستهدفة، مما أحدث فرقًا واضحًا في حياة الأطفال في هذه المناطق.
الانتقال نحو الاكتفاء الذاتي
أدى التحالف إلى تحقيق تقدم كبير. نجحت جميع البلدان الست المدعومة من قبل الشراكة في الانتقال بنجاح خارج دعم "غافي" بحلول عام 2019. تعكس هذه الإنجازات التزام المشروع تجاه الحلول المستدامة وتمكين المجتمعات للعناية بصحتها ورفاهيتها الخاصة.
من خلال ضمان الوصول المتساوي للتحصين، تخلق الشراكة تأثيرًا دائمًا، محافظة على صحة ورفاهية الأطفال وتعزز مستقبلًا أكثر إشراقًا وصحة للجميع.