تعزيز الرعاية الصحية للمجتمعات المتضررة في سوريا وتركيا

إنجازات المشروع
الموقع
تركيا و سوريا
المدة
2023 - 2024
إجمالي المستفيدين
80,800
بالشراكة مع
يهدف هذا المشروع إلى تحسين الوضع الصحي ورفاهية اللاجئين والمجتمعات المضيفة المتأثرة بالزلازل التي ضربت سوريا وتركيا في عام 2023. كما يركز المشروع على تقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية والنفسية والدعم الاجتماعي، بالإضافة إلى توزيع الأدوية والمستهلكات الطبية وتوفير المعدات الطبية المخبرية. كما يشمل المشروع تدريب العاملين في مجال الرعاية الصحية على تقديم خدمات متكاملة وشاملة، وتوفير العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
أهداف المشروع
- تحسين الوضع الصحي ورفاهية اللاجئين والمجتمعات المضيفة في سوريا وتركيا
- تقديم خدمات الرعاية الصحية الأولية والصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي.
- توفير العلاج الطبيعي وإعادة التأهيل للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة.
- تدريب العاملين في مجال الرعاية الصحية على تقديم خدمات شاملة.
الإنجازات في تركيا – 2024
- 1,433 مستفيدًا حصلوا على خدمات الدعم النفسي والاجتماعي.
- 1,675 استشارة نفسية أُجريت لتعزيز الصحة النفسية
- 447 حالة أُحيلت إلى الأطباء والمستشفيات لتلقي الرعاية التخصصية اللازمة.
- 822 جلسة علاج طبيعي لتمكين التعافي وتحسين القدرة الحركية.
- 437 جهازًا مساعدًا على الحركة وُزعت على الأفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة.
- 458 مقدم رعاية شاركوا في جلسات تدريبية وتوعوية لتعزيز مهاراتهم.
- أنشطة التوعية والدعم النفسي والاجتماعي وصلت بشكل غير مباشر إلى نحو 7,002 مستفيد.
الإنجازات في سوريا – 2024
الخدمات الصحية ودعم البنية التحتية
- تقديم **167,036 خدمة طبية **بمعدل 4,500 مريض شهريًا (بمعدل 300 زائر يوميًا).
- توزيع 2,584,464 وحدة دوائية لتأمين توفر الأدوية الأساسية.
- توفير** 89,291 مستلزمًا طبيًا**، و165,603 جهازًا مخبريًا، و6,324 مستلزمًا غير طبي لدعم دقة التشخيص وتحسين جودة الخدمات.
- تدريب 25 من الكوادر الصحية (3 ذكور، 22 إناث) في مجالات الرعاية الصحية الأولية وإدارة سوء التغذية الحاد على مستوى المجتمع.
نجح المشروع في تحقيق أهدافه بفعالية من خلال نموذج متكامل يجمع بين التأهيل الجسدي والدعم النفسي والاجتماعي، مما أحدث تحولًا إيجابيًا في حياة الآلاف من المتأثرين بالزلازل. هذا الإنجاز هو ثمرة شراكة استراتيجية وجهود إنسانية مخلصة، تؤكد على التزام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" بدعم المجتمعات في أوقات الأزمات، وتمهيد الطريق نحو تعافٍ صحي ونفسي مستدام.