الوليد للإنسانية "العالمية" توقع ثاني عقد تحالف استراتيجي مع الحركة الكشفية العالمية، ليصل مجموع الدعم الى ٣٤ مليون ريال، لتحفيز ملايين الشابات و الشباب لتطوير المجتمعات ونشر الفكر التطوعي والعمل على أهداف التنمية المستدامة

الأمير الوليد يستقبل ملك السويد
24 نوفمبر 2016م
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود رئيس مجلس أمناء مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" في مكتب سموه في برج المملكة بالرياض، جلالة الملك كارل جوستاف السادس عشر ملك السويد ورئيس الحركة الكشفية العالمية.
وفي مطلع اللقاء، تناول الطرفان عدد من المواضيع الاجتماعية الإنسانية التي تهم الطرفين. كما ناقشا أهمية دور الكشافة المحلي والعالمي. وايضاً خلال الزيارة، دعا جلالة الملك الأمير الوليد لزيارة بلاده ووعد سموه بتلبية الدعوة في المستقبل القريب. قامت مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" العالمية (تسجيل رقم 333 - لبنان) بالتبرع بمبلغ 18,750,000 ريال سعودي لصالح العديد من مشاريع الكشافة ومنها: مشروع دمج اللاجئين الأوربيين- السلام العملي، مشروع الطعام للحياة في افريقيا- أثيوبيا، ناميبيا، تنزانيا وتوغو، مشروع التأهب للكوارث في اندونيسيا وربط الكشافة- تطبيق للكشافة.
استقبل اليوم صاحب السمو الملكي @Alwaleed_Talal جلالة ملك السويد @WorldScoutFund ورئيس الحركة الكشفية العالمية لمناقشة العمل الإنساني. pic.twitter.com/3xn6Uc4iJd
— الوليد للإنسانية "العالمية" (@alwaleed_philan) November 24, 2016
15 مليون ريال لتحفيز 3 مليون شاب على مستوى الخليج في مشروع الأول من نوعه بين الوليد للإنسانية "العالمية" ومنظمة الكشافة العالمية
24 مارس 2018م
حضرت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، عضو مجلس وأمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" (تسجيل رقم 333 لبنان)، والذي يرأس مجلس امنائها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، المؤتمر السنوي الخاص لمنظمة الكشافة العالمية الذي أقيم في دولة المكسيك يوم السبت بتاريخ 24 مارس. وبجانب من الحضور رئيس شرف المنظمة جلالة الملك كارل غوستاف ملك السويد والملكة وصاحب السمو ولي عهد لوكسمبورغ والعديد من كبار الشخصيات ورجال الأعمال وأعضاء المنظمة.
تتشرف أمين عام مؤسستنا @lamia1507 بحضور مؤتمر المنظمة العالمية للكشافة ب #المكسيك بصحبة ملكة وملك #السويد رئيس @WorldScoutFund pic.twitter.com/Ap1wCifJ3J
— الوليد للإنسانية "العالمية" (@alwaleed_philan) March 23, 2018
حضرت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، عضو مجلس وأمين عام مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" (تسجيل رقم 333 لبنان)، والذي يرأس مجلس امنائها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، المؤتمر السنوي الخاص لمنظمة الكشافة العالمية الذي أقيم في دولة المكسيك يوم السبت بتاريخ 24 مارس. وبجانب من الحضور رئيس شرف المنظمة جلالة الملك كارل غوستاف ملك السويد والملكة وصاحب السمو ولي عهد لوكسمبورغ والعديد من كبار الشخصيات ورجال الأعمال وأعضاء المنظمة.
في مشروع هو الأول من نوعه بين مؤسستنا و @WorldScoutFund وبحضور ملك #السويد، قمنا بتخصيص 15 مليون ريال لتحفيز 3 مليون شاب وشابة @WorldScouting على مستوى #الخليج لتطوير المجتمع بمبادرات تنموية يتم تصميمها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة المعتمدة من الأمم المتحدة. https://t.co/85BiKZwNzU
— الوليد للإنسانية "العالمية" (@alwaleed_philan) March 31, 2018
رحب مدير منظمة الكشافة العالمية السيد جون جيوغيجان بصاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، وجلالة ملك السويد ومن ثم القى الضوء على أهمية الشراكة بين المنظمة والمؤسسة وأثرها على العمل التطوعي حول العالم. وقد كرمت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، بوسام عضوية شرف بادن باول تقديرا لمساهمة مؤسسة الوليد للإنسانية "العالمية" في منظمة الكشافة العالمية للمساعدة في دعم الشباب حول العالم.
في مشروع هو الأول من نوعه بين مؤسستنا و @WorldScoutFund وبحضور ملك #السويد، قمنا بتخصيص 15 مليون ريال لتحفيز 3 مليون شاب وشابة @WorldScouting على مستوى #الخليج لتطوير المجتمع بمبادرات تنموية يتم تصميمها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة المعتمدة من الأمم المتحدة. https://t.co/85BiKZwNzU
— الوليد للإنسانية "العالمية" (@alwaleed_philan) March 31, 2018
ومن جانب زيارة صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، تم توقيع عقد مشروع الكشافة 2030 لمجس التعاون الخليجي مع مدير منظمة الكشافة العالمية السيد جون جيوغيجان بحضور جلالة الملك كارل غوستاف، لارس كوليند مدير مسؤول المنظمة، وأحمد الهنداوي الأمين العام للمنظمة. مدة المشروع ستة سنوات ويهدف الى تحفيز وإشراك فئة الشباب من الجنسين في المملكة العربية السعودية والخليج للعمل على خدمة وتطوير المجتمع بمبادرات تنموية يتم تصميمها تبعاً للحاجة في كل دوله على مدى والتي تخدم أهداف التنمية المستدامة المعتمدة من الأمم المتحدة.